Sunday, October 12, 2008

سنة الحياة


سنة الحياة ان نعيش و لهذا نكتسب صفة الانانيه
عن مسرحية بيت الدميه ص23
تاليف هنريك ابسن
اللوحه للفنان سباستيان بوردون
بعنوان المتسولون
فلسفة حياة
....................

4 comments:

Sweet Violet said...

اختلف مع المقوله دى

لان مش معنى اننا نعيش يبقى صفه الانانيه تبقى فينا

انا شايفه انها شماعه عشان نبرر الانانيه بتاعتنا

فى ناس بتعيش لغيرها قبل نفسها هما قله اى نعم فى الزمن دا لكن موجودين

منه مرتجى - عازفة الأوتار said...

انا بختلف مع اخى ضد التيار
الانسان بطبيعته بتغلب عليه الإنانية و مش الأنانية بالشكل المأسوى أو المرضى المتعارف عليه

و فى ناس فعلا بتعيش لغيرها بس هما قلة زى ما قلت
و معنى كدة ان هما شواذ القاعدة و السواد الأعظم بيعيش فى المقام الأول علشان يحقق أهدافه و بيدخل ضمنها معايير اجتماعية بتأثر فى طريقة تحقيقه لأهدافه و هنا بيبان نوع الأنانية اللى بيتعايش بيها هل هى انانية مفرطة و مرضية أم الأنانية التى توفر الحد الأدنى من حب الذات ....

و طبعا الإختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية
و يمكن اكون انا كمان غلط فانا غير متعصبة لوجهة نظرى انما هى مجرد رأى لبشر قد يخطىء و قد يصيب

شكرا لك أخى ضد التيار

و شكر خاص لأخى ذو النون المصرى على المدونة الجميلة

Sweet Violet said...

هما اى نعم قله

لكن ليه اصبحوا قله و من شواذ القاعده

لانهم فضلوا على مبدأ انهم يعيشوا لغيرهم و لنفسهم ايضا لكن بدون انانيه

لكن لو هانقول المقوله دى ونعمل بيها يبقى كدا احنا بنساعد على اختفائهم

يبقى لازم احنا نكثر من هؤلاء مش نجعلهم القله و بعد ذلك سيكونوا معدومين فى هذا العالم

لذلك انا ذكرت انى مختلفه مع هذه المقوله

بس ايه حكايه اخى دى؟؟

دا انا بنوته ):

ارجو من اخى ذو النون المصرى تقبل عودتى مره اخرى لتوضيح وجهه نظرى

تحياتى

ذو النون المصري said...

ضد التيار و عازفة الاوتار
اهلا بكما في اي وقت و سعيد بمداخلتكما
تحياتي الغاليه