
تنطوي التربية علي قدر من المخاطره ،و كذلك هي الحياة .يجب ان ندرك اننا لا ننفرد بتربية ابنائنا ،فالعالم باكمله يربي معنا
عن مقال التاسيس للسعاده
مجلة العربي اغسطس 2008ص178
تاليف امال الميرغني
اللوحه للفنان الفلسطيني اسماعيل شموط
فلسفة حياة
مجلة العربي اغسطس 2008ص178
تاليف امال الميرغني
اللوحه للفنان الفلسطيني اسماعيل شموط
فلسفة حياة
10 comments:
وياليتنا نحمل فكر تربوى سليم
تحياتى
حقيقية جدا هذه العبارة
على الجميع الاستعداد لخوض مخاطرة كهذه يعتمد على عواقبها مستقبل البشرية
تحياتي
ولكن المتابعة المستبصرة تقلل هذه المخاطرة
الامر ينطوي على المرونة والاستعداد لمواجهة ما يجد باسلوب هادئ وحكيم
على كل الاحوال الطفل في مرحلة ما يناقش ويفند كل ما يتلاقاه من والديه ومن المحيط ويذهب لمعارضته والاصطدام به ليرى مدى صحته وليكون منظومته الخاصة
المهم هو احترام الطفل في كل المراحل العمرية والكثير من الحب الايجابي البنّاء
تقبل مروري
زيانور
تحية طيبة :)
نعم العالم بأكمله يُربى معنا والأصح أننا من نُربى العالم بأكمله، فنحن جزء منه وهو التشكيل الناتج عن إلتحامنا وتكويننا جماعات ومجتمعات.
فهل أحسنا تربية أنفسنا وتربية من نُربيهم حتى يظهر عالم ذو نهج تربوى صالح؟
خالص تحياتى؛
اللهم زد هـــــــذا الوجه نورا
واجعله دائـما مأجورا
وبلغه العيد مسرورا
امين يارب العالمين
عيد سعيد
نهر الحب
ياريت
شهيده
سعيد جدا بارائك في مدونتي
و اشكرك علي المتابعه الدائمه
زيانور
المتابعه اصعب شيء في العمليه التربويه هذه الايام
كشكول
تذكرني بكلمه لمحمد صبحي في يوميات ونيس
نهر الحب
و اتمني لك مثل ما دعوتي لي به
Post a Comment