Sunday, September 21, 2008

مخاطرة التربيه


تنطوي التربية علي قدر من المخاطره ،و كذلك هي الحياة .يجب ان ندرك اننا لا ننفرد بتربية ابنائنا ،فالعالم باكمله يربي معنا
عن مقال التاسيس للسعاده
مجلة العربي اغسطس 2008ص178
تاليف امال الميرغني
اللوحه للفنان الفلسطيني اسماعيل شموط
فلسفة حياة

10 comments:

Unknown said...

وياليتنا نحمل فكر تربوى سليم

تحياتى

شهيدة said...

حقيقية جدا هذه العبارة

على الجميع الاستعداد لخوض مخاطرة كهذه يعتمد على عواقبها مستقبل البشرية


تحياتي

Zianour said...

ولكن المتابعة المستبصرة تقلل هذه المخاطرة
الامر ينطوي على المرونة والاستعداد لمواجهة ما يجد باسلوب هادئ وحكيم

على كل الاحوال الطفل في مرحلة ما يناقش ويفند كل ما يتلاقاه من والديه ومن المحيط ويذهب لمعارضته والاصطدام به ليرى مدى صحته وليكون منظومته الخاصة

المهم هو احترام الطفل في كل المراحل العمرية والكثير من الحب الايجابي البنّاء

تقبل مروري
زيانور

مذكرات كشكول المورق said...

تحية طيبة :)
نعم العالم بأكمله يُربى معنا والأصح أننا من نُربى العالم بأكمله، فنحن جزء منه وهو التشكيل الناتج عن إلتحامنا وتكويننا جماعات ومجتمعات.
فهل أحسنا تربية أنفسنا وتربية من نُربيهم حتى يظهر عالم ذو نهج تربوى صالح؟
خالص تحياتى؛

Unknown said...

اللهم زد هـــــــذا الوجه نورا
واجعله دائـما مأجورا
وبلغه العيد مسرورا
امين يارب العالمين
عيد سعيد

ذو النون المصري said...

نهر الحب
ياريت

ذو النون المصري said...

شهيده
سعيد جدا بارائك في مدونتي
و اشكرك علي المتابعه الدائمه

ذو النون المصري said...

زيانور
المتابعه اصعب شيء في العمليه التربويه هذه الايام

ذو النون المصري said...

كشكول
تذكرني بكلمه لمحمد صبحي في يوميات ونيس

ذو النون المصري said...

نهر الحب
و اتمني لك مثل ما دعوتي لي به